-->





Get This Pop-Up Window at: Making Different



تحميل دراسة : أنماط وأغراض استخدامات الانترنت في المجتمع السعودي (الجزء الثاني).


 كشفت الدراسة في هذا الجزء (الثاني) أن أفضل أوقات لاستخدام الإنترنت حسب المستوى التعليمي هي الفترة ما بين "6 مساءً و 12 ليلاً"، حيث يفضلها أصحاب المؤهل الثانوي بنسبة 66%, يليهم أصحاب المؤهلات الجامعية بما نسبته 61.9%, بينما كانت النسبة 54.4% عند اصحاب المؤهلات المتوسطة. كما يغلب على كافة الفئات التعليمية افادتهم لاستخدامهم للانترنت كان "متوسطا" بنسبة عامة بلغت 51.2%، وترتفع النسبة لدى أصحاب المؤهل الثانوي إلى 55.7%، وبشكل عام فإن الاستخدام "المنزلي" سجل نسبة عالية تجاوزت 85% عند جميع المستويات التعليمية يلي ذلك "مقاهي الإنترنت" بنسبة تجاوزت 20% خاصة لدى أصحاب المؤهلات المتوسطة والثانوية، أما أصحاب المؤهلات الجامعية فإن 22.2% منهم يستخدمون الإنترنت في "المكاتب" أو "أماكن العمل".
وفيما يتعلق باستخدام الإنترنت للإطلاع على الأخبار فقد سجل الذين يحملون مؤهلات جامعية نسبة 37.5% في الاستخدام "الدائم" لهذه الغاية، أما أصحاب المؤهلات الثانوية فقد سجلوا النسبة الأعلى في فئة الاستخدام "أحياناً" للإطلاع على الأخبار اذ كانت نسبتهم 37.4%، أما أصحاب المؤهلات المتوسطة فقد سجلوا النسبة الأعلى في فئة الاستخدام "نادراً" وذلك بنسبة بلغت 28.4%. وأشار 36.2% من أصحاب المستويات الجامعية أنهم لا يستخدمون الإنترنت "للدردشة"، بينما ترتفع نسبة الاستخدام "الدائم" للدردشة لدى أصحاب المستويات الثانوية 40.5%، يليهم أصحاب المستويات المتوسطة 39.2% مما يشير إلى أن استخدام الانترنت للدردشة يزيد كلما انخفض المستوى التعليمي.
ومما يلفت الانتباه ارتفاع نسبة عدم استخدام الإنترنت للبيع والشراء لتصل إلى 64.5% من إجمالي المبحوثين حسب المستوى التعليمي، إذ لوحظ ارتفاع نسبة عدم الاستخدام لدى أصحاب المؤهلات المتوسطة لتصل إلى 67.5% والثانوية 66% والمؤهلات الجامعية 62.6%.
وفيما يخص مدى أهمية زيارة المواقع المختلفة حسب المستوى التعليمي فظهر ارتفاع الاستخدام "الدائم" لتصفح المواقع المعلوماتية لدى المستويات الجامعية لتبلغ 49.9% يليهم أصحاب المستويات الثانوية بنسبة بلغت 33.6%، ثم المستويات المتوسطة بما نسبته 31.7%، أما زيارة مواقع الإذاعة والتلفزيون فظهر أن 30.4% من المبحوثين عموماً يزورون تلك المواقع بشكل "نادر"، أما الذين يزورونها "أحياناً" فقد كانت نسبتهم 28.9% أما الزيارات التي تتم وبشكل "دائم" فقد كانت نسبتها متدنية إذ بلغت حوالي 16% لدى جميع المستويات التعليمية.
أما فيما يخص الاهتمام بالموضوعات المختلفة في الإنترنت حسب المستوى التعليمي فتبين أن الموضوعات الدينية تحظى بأهمية بالغة مقارنة بالموضوعات الأخرى، إذ أشار حوالي 92% من المبحوثين انها اما "مهمة جداً" او "مهمة"، تليها القضايا الثقافية إذ أشار حوالي 89% إلى انها "مهمة جداً" او "مهمة" ، ثم القضايا الاجتماعية بنسبة بلغت 86.4%، ثم العلمية بنسبة 85.8%، فالطبية 75.7%، ثم الموضوعات الاقتصادية وبنسبة 62.3%، وأخيراً ما نسبته 48% للقضايا الاقتصادية.
أما آراء المبحوثين حول التعامل مع بعض نشاطات شبكة الإنترنت فأظهر المبحوثين "معارضة الحجب" لبعض المواقع وبنسبة 52.6% لدى اصحاب المؤهلات الجامعية, يليهم ذوو المستويات الثانوية بنسبة بلغت 49%، وأخيراً ذو المستويات التعليمية المتوسطة بما نسبته 46.3%، إذ أعرب ذووا المستويات الجامعية معارضتهم لحجب المواقع السياسية وبنسبة 27.4%، يلي ذلك المواقع "الدينية" 16.5%، ثم المواقع "الترفيهية" 13%، وأخيراً المواقع "الإباحية" بنسبة 7.5%. وحول رأي المبحوثين في دور الأسرة للحد من التأثيرات السلبية للإنترنت أشار 93% إلى أن ذلك الدور إما "مفيد جداً" أو "مفيد" وينطبق الأمر على دور التوعية العامة مع ملاحظة أن حوالي 50% أشاروا إلى أن إيجاد بدائل للإنترنت أمر "مفيد جداً".
وقد شملت الدراسة تفاصيل أخرى مهمة يحسن الاطلاع عليها في التفاصيل.
لمزيد من التفاصيل

للتحميل اضغط هنا

adfly

إنفوجرافيك

ارشيف البوابة

أكثر المواضيع مشاهدة

تحميل دراسة : أنماط وأغراض استخدامات الانترنت في المجتمع السعودي (الجزء الثاني).

تحميل دراسة : أنماط وأغراض استخدامات الانترنت في المجتمع السعودي (الجزء الثاني).

 كشفت الدراسة في هذا الجزء (الثاني) أن أفضل أوقات لاستخدام الإنترنت حسب المستوى التعليمي هي الفترة ما بين "6 مساءً و 12 ليلاً"، حيث يفضلها أصحاب المؤهل الثانوي بنسبة 66%, يليهم أصحاب المؤهلات الجامعية بما نسبته 61.9%, بينما كانت النسبة 54.4% عند اصحاب المؤهلات المتوسطة. كما يغلب على كافة الفئات التعليمية افادتهم لاستخدامهم للانترنت كان "متوسطا" بنسبة عامة بلغت 51.2%، وترتفع النسبة لدى أصحاب المؤهل الثانوي إلى 55.7%، وبشكل عام فإن الاستخدام "المنزلي" سجل نسبة عالية تجاوزت 85% عند جميع المستويات التعليمية يلي ذلك "مقاهي الإنترنت" بنسبة تجاوزت 20% خاصة لدى أصحاب المؤهلات المتوسطة والثانوية، أما أصحاب المؤهلات الجامعية فإن 22.2% منهم يستخدمون الإنترنت في "المكاتب" أو "أماكن العمل".
وفيما يتعلق باستخدام الإنترنت للإطلاع على الأخبار فقد سجل الذين يحملون مؤهلات جامعية نسبة 37.5% في الاستخدام "الدائم" لهذه الغاية، أما أصحاب المؤهلات الثانوية فقد سجلوا النسبة الأعلى في فئة الاستخدام "أحياناً" للإطلاع على الأخبار اذ كانت نسبتهم 37.4%، أما أصحاب المؤهلات المتوسطة فقد سجلوا النسبة الأعلى في فئة الاستخدام "نادراً" وذلك بنسبة بلغت 28.4%. وأشار 36.2% من أصحاب المستويات الجامعية أنهم لا يستخدمون الإنترنت "للدردشة"، بينما ترتفع نسبة الاستخدام "الدائم" للدردشة لدى أصحاب المستويات الثانوية 40.5%، يليهم أصحاب المستويات المتوسطة 39.2% مما يشير إلى أن استخدام الانترنت للدردشة يزيد كلما انخفض المستوى التعليمي.
ومما يلفت الانتباه ارتفاع نسبة عدم استخدام الإنترنت للبيع والشراء لتصل إلى 64.5% من إجمالي المبحوثين حسب المستوى التعليمي، إذ لوحظ ارتفاع نسبة عدم الاستخدام لدى أصحاب المؤهلات المتوسطة لتصل إلى 67.5% والثانوية 66% والمؤهلات الجامعية 62.6%.
وفيما يخص مدى أهمية زيارة المواقع المختلفة حسب المستوى التعليمي فظهر ارتفاع الاستخدام "الدائم" لتصفح المواقع المعلوماتية لدى المستويات الجامعية لتبلغ 49.9% يليهم أصحاب المستويات الثانوية بنسبة بلغت 33.6%، ثم المستويات المتوسطة بما نسبته 31.7%، أما زيارة مواقع الإذاعة والتلفزيون فظهر أن 30.4% من المبحوثين عموماً يزورون تلك المواقع بشكل "نادر"، أما الذين يزورونها "أحياناً" فقد كانت نسبتهم 28.9% أما الزيارات التي تتم وبشكل "دائم" فقد كانت نسبتها متدنية إذ بلغت حوالي 16% لدى جميع المستويات التعليمية.
أما فيما يخص الاهتمام بالموضوعات المختلفة في الإنترنت حسب المستوى التعليمي فتبين أن الموضوعات الدينية تحظى بأهمية بالغة مقارنة بالموضوعات الأخرى، إذ أشار حوالي 92% من المبحوثين انها اما "مهمة جداً" او "مهمة"، تليها القضايا الثقافية إذ أشار حوالي 89% إلى انها "مهمة جداً" او "مهمة" ، ثم القضايا الاجتماعية بنسبة بلغت 86.4%، ثم العلمية بنسبة 85.8%، فالطبية 75.7%، ثم الموضوعات الاقتصادية وبنسبة 62.3%، وأخيراً ما نسبته 48% للقضايا الاقتصادية.
أما آراء المبحوثين حول التعامل مع بعض نشاطات شبكة الإنترنت فأظهر المبحوثين "معارضة الحجب" لبعض المواقع وبنسبة 52.6% لدى اصحاب المؤهلات الجامعية, يليهم ذوو المستويات الثانوية بنسبة بلغت 49%، وأخيراً ذو المستويات التعليمية المتوسطة بما نسبته 46.3%، إذ أعرب ذووا المستويات الجامعية معارضتهم لحجب المواقع السياسية وبنسبة 27.4%، يلي ذلك المواقع "الدينية" 16.5%، ثم المواقع "الترفيهية" 13%، وأخيراً المواقع "الإباحية" بنسبة 7.5%. وحول رأي المبحوثين في دور الأسرة للحد من التأثيرات السلبية للإنترنت أشار 93% إلى أن ذلك الدور إما "مفيد جداً" أو "مفيد" وينطبق الأمر على دور التوعية العامة مع ملاحظة أن حوالي 50% أشاروا إلى أن إيجاد بدائل للإنترنت أمر "مفيد جداً".
وقد شملت الدراسة تفاصيل أخرى مهمة يحسن الاطلاع عليها في التفاصيل.
لمزيد من التفاصيل

للتحميل اضغط هنا